« إتجاه الشباب للكورسات» التأهيل الصحيح لسوق العمل

Sponserd Ads

فالعصر الحالي، وتغيراته التي جَعلت العالم يتجه للتكنولوجيا أصبح عصرُ رقمي، وظهرت مجالات العمل الحر بكثرة؛ لتنافس بعضها بعضًا .

كتبت – حبيبة عمرو

بظل كل تلك التغيرات وتواجد الشركات ، مجالات العمل الحر أصبح التنافس صعبًا بيننا كشباب حيثُ يُعتمد الأكثرية على التعليم الأكاديمي فقط كما هو بنظام تقليدي سابق، لكن أصبحت المهارات هي أساس الوظيفة والتي تفرق بين شخص وآخر فقبوله وهنا نصل لنقطة أخرى مرتبطة بالموضوع وهي« إتجاه الشباب للكورسات».

 

الكثير من الشباب يبحث عن الأماكن المُعتمدة فقط ليتموا دورات وكورسات تعليمية حتى يستطيعوا المُنافسة وهو أخطئ شيء يمكن أن نفعله أن نترك المجاني والدورات والكورسات التعليمية التي توفرها لنا المنصات العالمية مثل كورسيرا، ادراك، يودمي، تيدكس وغيرهم للاعتقاد ان كل ما هو مجاني قليلي الإفادة والخبرة، والخطأ الأكثر شيوعًا هو الدخول للكثير من المسارات والكورسات المُختلفة وبالنهاية تكون المُحصلة صفر مهارات وتعليم.

 

إليك « بعض النصائح لتستفيد بأقصى درجة »

١-نبذة معرفية سطحية عن كل مجال.

٢-تحديد المجال المُحبب إليك.

٣-البدء فالبحث عن مصادر للتعلم

٤-البحث عن مجموعات مهتمة بمجالك والانضمام لها

Sponserd Ads

٥-تعريف المحيطين بك انك تبحث عن أي فرصة تدريبية فذلك المجال

٦–تدرك أن الفائدة فالكيف وليس الكم بتطبيق ما تتعلمه

٧-تدرك ان الشهادة ليست الا توثيقًا لاتمامك الدورة/الكورس.

٨-القراءة ثم القراءة ثم القراءة فمجالك فما بلغك من العلم ناقص دائمًا.

٩-الصبر ثم الصبر على النتائج

١٠-عمل ايميلات خاصة بك على مواقع التوظيف مثل linked in لتتعلم وموقع خمسات لتبدأ عملك حُرًا بمفردك.

١١-التطوع بكيانات وفريق مهتم بما تريد ان تتعلمه.

١٢-تكوين شبكة علاقات بمجالك للإستفادة منها واتخاذ الخبرة بين الحين والآخر

١٣-سماعك كثيرًا لما يُقال بالمجال ومعرفة المُنافسين